الأحد، 13 سبتمبر 2009

السبت، 12 سبتمبر 2009

الجمعة، 11 سبتمبر 2009

الصديق ....... الحقيقي

بسم الله الرحمن الرحيم

هناك مفاهيم كثيرة للصداقه .....
ولكنها في طريق التغير ....
هل انتا معي .....
فمن هو الصديق الحقيقي وهل يوجد صديق في هذا الزمان ؟؟؟؟..
الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه , كما تكون وحدك ..أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس .
الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرعاك في مالك و أهلك و ولدك و عرضك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر .
الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .
الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .
الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .
الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .
الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .
الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .
تغير مفهوم هذه الكلمة في زماننا و أصبحت هناك صداقة واحدة تسمى صداقة المصالح لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك....

الأربعاء، 9 سبتمبر 2009

الله يا مولانا .....



أرجو ان تنال إعجابكم .....

كيف نحقق السعادة


][ كيف نحقق السعادة ][
إننا جميعاً نتطلع إلى السعادة ونبحث عنها.ولكن السعادة ليست هدفاً في ذاتها.. إنها نتاج عملك لما تحب، وتواصلك مع الآخرين بصدق..
إن السعادة تكمن في أن تكون ذاتك، أن تصنع قراراتك بنفسك، أن تعمل ما تريد لأنك تريده، أن تعيش حياتك مستمتعاً بكل لحظة فيها..
إنها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرينوسماحك للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم، أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك..
إنه لمن السهل أن تسير في الإتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن يُبدوا غاية اهتمامهم بك، أن تلقي باللائمة على الآخرين وتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور، ألا تكون مخلصاً، وتنهمك - عبثاً - في العلاقات والأعمال بدلاً من الالتزام،أن تثير حنق الآخرين بدلاً من الاستجابة، أن تحيا على هامش حياة الآخرين، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة.لكنك في الواقع تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها؛حيث ينتابك إحساس بأن حياتك لا غاية منها، ولا معنى لها، وأن معناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده عن قرب وبدقة..
إن أول شيء يلزمك التغلب عليه هو ذلك الاعتقاد السخيف بأن
هنالك من سيدخل حياتك كي يحدث لك التغييرات اللازمة.
لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك، ويمنحك الدفعة الكبرى لكي تنطلق، ويهزم أعداءك، ويناصرك ويمنحكالدعم اللازم لك، ويدرك قيمتك، ويفتح لك أبواب الحياة..
إنك الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يلعب دور المنقذالذي سوف يحرر حياتك من قيودها، وإلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها..
إنك تستحق السعادة، ولكنك أيضاً تستحق أن تحصل على ما تريد. لـــذا..
انظر إلى الأشياء التعيسة في حياتك، سترى أنها عبارة عن سجل لعدد المرات التي فشلت فيها أن تكون ذاتك..
ولأن الإحساس بالسعادة هو أن يحب المرء الطريقة التي يشعر بها؛ فإن كونك غير سعيد يعني أنك لا تحب الطريقة التي تشعر بها..
إنك الشخص الذي يفترض أن يفعل شيئاً حيال ذلك.إن تحقيق السعادة يتطلب منك أن تخوض - دائماً - بعض المخاطر التي تكون صغيرة، ولكنها هامة في ذات الوقت..
إذاً كيف نحقق السعادة؟إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر بهاوأن تكون منفتحاً على المستقبل بدون مخاوف..إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن.إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال، أو الثراء، أو الوقوع في الحب، أو امتلاك سلطة ونفوذ، أومعرفة الناس الذين تعتقد بوجوب معرفتهم،أو النجاح في مجال عملك..إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية- ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق أن تحبها - ولكن جوهرك يستحق ذلك.إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما فيها الآن.إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليهكي تكون سعيداً وتحب نفسك، فأنت بذلك تفرضشروطاً مستحيلة على نفسك.إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها.إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف.ولكنك بترديدك لهذه القائمة، سوف تكون قادراً علىتقويض سعادتك، بصرف النظر عن النجاحات والانجازات التي حققتها.اعرف أخطاءك، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح عذراً تلتمسه لعدم حبك لذاتك كما هي.
إضافة من عندي .. رأيت أنها يجب أن تكون هنا..!
( إن تحقيق قدر من السعادة يعتمد في المرتبة الأولى- وإن تأخر ذكرها - على علاقة الإنسان بـ خالقه فتزداد هذه السعادة وتكبر وتستديم كلما توثقت العلاقة بالله جل في علاهـ.. )
(( معرفتي بأن أفضل إمكانياتي تكمن فقط في داخلي .. جعلتني أقبل ذاتي كما هي ))
مقتطفات من تأملات ديفيد فيسكوت
وأخيراً أتمنى أن ينال طرحي على إعجابكم تقبلوا
تحياتي.....

سبحان الله نبي جديد





السلام عليكم شوفو غباء الناس وعدم معرفتهم بدينهم ..........

البركة بالشباب .......

انتشرت ظاهرة السفر للدراسة في الخارج وهذا الفيديو لآراء الشباب العرب ^-^

بلدي الحبيبة


الاسم الجمهورية العربية السورية
العاصمة : دمشق
اللغة : العربية
الديانة : الإسلام
العملة : الليرة السورية
المساحة : 185 ألف كم مربع

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009

مدونتي

أهلا بجميع الزوار